Tuesday 25 November 2008

سرطان الثدى إختفى:

نقلا عن الزود دويتشيه تسايتنج
كتب فيرنر بارتن

دراسة حديثة تكشف عن امكانية اختفاء بعض سرطانات الثدى.ويؤكد ذلك احد النقاد والباحثين فى سرطانات الثدى بالنرويج حيث يكثر النقاش مؤخرا فى هذا المجال التخصصى عن العلاج بالوسائل الاشعاعية لسرطانات الثدى. كما صرح بعض الاطباء بأوسلو فى صحيفة طبية عبر الانترنت يوم الثلاثاء أنه يمكن إكتشاف سرطانات الثدى التى كان من الصعب اكتشافاها من قبل وذلك باستخدام العلاج الاشعاعى.
كما أضاف بير هنريك تسال صاحب الدراسة أن بعض أنواع السرطانات لا تواصل نموها ولكنها تختفى تلقائياً عن طريق العلاج الاشعاعى . وقد استفاد الاطباء من هذه الحالة التى حدثت بالنرويج والتى أجرى عليها الطريقة الاشعاعية عام 1996. حيث أستطاعوا مقارنة حوالى 100 الف حالة لسيدات قمن بإجراء الفحوصات والكشوفات لمدة سنتين, واللاتى تتراوح أعمارهن ما بين 46 و50 عاماً ,بحالات لسيدات أخريات لم يقمن بإستخدام الطرق الاشعاعية. وكانت النتيجة أنه بعد ست سنوات من هذه الاختبارات على الطرق الاشعاعية أن كل النساء أتجهن الى طرق العلاج الاشعاعية. وبعد ذلك أصبح من المفترض الاعتراف بأن كلتا الطريقتين فى العلاج أمكنهما اكتشاف المرض . ولكن الطريقة التى لا تعتمد على الكشف بالاشعة أمكنها اكتشاف حوالى 1564 حالة مصابة فقط من بين 100 الف حالة.ولكن بطريقة العلاج الاشعاعى تم إكتشاف 1909 حالة مصابة بسرطان الثدى. ويعلق الباحث الامريكى دكتور روبرت كابلان ان بالرغم من أن أكتشاف سرطان الثدى فى وقت مبكر هو شىء ضرورى الا أن طريقة العلاج الاشعاعى ليست طريقة مؤكدة حتى الان.و بالرغم من ان إختفاء الاورام تلقائيا هى شىء حقيقى مؤكد الا أنه يجب أن يظل التقدير باقياً لطرق العلاج الطبية من الاورام.ومع ذلك فإن الاطباء النرويجيين المشاركين بهذه الدراسة لا يمكنهم الاجابة على السؤال المطروح بشأن ما إذا كان يمكن تفادى حالات الوفاة التى كانت تحدث بسبب الاصابة بسرطان الثدى أم لا. فى حين يرى بير هنريك أن النتائج التى توصلوا اليها تشير الى حقيقة كبيرة وهى أن طريقة العلاج الاشعاعى يمكنها اكتشاف الورم فى وقت مبكر وعلاجه بدون أن يتسبب ذلك بأى ألم للمريض.

Sunday 23 November 2008

What Happy People Don’t Do














ما لا يفعله السعداء

نقلاً عن النيويورك تايمز
كتب رونى كرين رابين
19 نوفمبر 2008

كشفت دراسة حديثة عن أن السعداء يقضون وقتاً طويلا فى العلاقات الإجتماعية و التعبد وقراءة الصحف ولا يقضون الكثير من الوقت فى مشاهدة التليفزيون , وذلك على عكس الغير سعداء والذين يمضون الكثير من الوقت فى مشاهدة التليفزيون. ولكن هذا لا يعنى أن من يطلقون على أنفسهم مسمى السعداء من البشر لا يشاهدون التلفاز ولكنهم يشاهدونه بمعدل أقل ممن يطلق عليهم الغير سعداء ,لأنهم يعتقدون أن مشاهدة التلفاز هى مجرد نشاط فردى قد ارتبطوا به أيضا, وهو ما ورد بالفعل فى البحث المنشور ب صحيقة سوشيال انديكيتور.ففى الوقت التى ركزت فيه كبرى الدراسات التى أجريت عن السعادة على ارجاع أسباب السعادة الى بعض الاشياء كالعمر والحالة الاجتماعية , حاول دكتور روبنسون وفريق عمله التعرف على النشاطات التى يرتبط بها السعداء من البشر . وقد أجابت الدراسة على ذلك بما تحتويه من اجابات حوالى 45 الف أمريكى ممن تزيد أعمارهم عن 35 عاماً تجمع ما يقومون به من نشاطات يوميه. فهناك من ثمانية الى عشرة نشاطات مشتركة يقوم بها السعداء من الناس ومن ضمنها القيام ببعض الزيارات , والاعمال التعبدية. وقد صرح دكتور روبنسون أن التليفزيون هو النشاط المؤدى الى نتائج سلبية فى العلاقات. حيث يشاهده لفترات طويلة الكثيرون ممن يسمون بالتعساء من البشر. وفى النهاية لم يستطع الباحثون إخبارنا إذا كان التعساء من البشر يشاهدون التلفزيون لفترات طويلة أم أنهم يمكثون أمام جهاز التليفزيون يحملقون به ولا يفعلون شيئاً سوى ذلك وهو ما يصيبهم بالتعاسة. وأضاف دكتور روبنسون قائلا أنه لا يعتقد أن مجرد أغلاق جهاز التليفزيون يجعلك أكثر سعادة. وواصل حديث قائلا أن من بمضون فترات طويلة أمام التيفزيون يصبحون تعساء على المدى البعيد. ويعتقد دكتور روبنسون أن طول أو قصر فترة مشاهدة التليفزيون تتوقف على كونك تعمل أو لا تعمل كما أن زيادة معدل البطالة قد يؤدى إلى زيادة فترات مشاهدة التليفزيون لدى الانسان.



Thursday 20 November 2008

India's navy hits Somali pirates



أسطول هندى يضرب قراصنة صوماليين

19 نوفمبر

نقلا عن موقع البى بى سى

صرح أسطول هندى عن قيامه بإغراق مركب قراصنة, والذى كان قد اقترب من مجموعة من سفنه الحربية بشمال الساحل الصومالى. حيث كان الاسطول الهندى يقوم بحراسة المياه كجزء من الجهود الدولية المبذولة فى محاولة لإعاقة قيام القراصنة بالهجوم على المركبات التجارية. ويصف الاسطول الهندى المركب الذى قام بإغراقه على أنه المركب الأم للقراصنة. ويقال عن الاسطول الهندى انه كان يقوم بالحراسة فى خليج عدن فى وقت متأخر الثلاثاء الماضى عندما اقترب منه ما يعتقد انه سفينة قرصنة ويتبع هذه السفينة مركبتان سريعتان. وكان الاسطول الهندى قد طلب من هذه السفينة أن تتوقف للتفتيش ولكن من كانوا على ظهرها قراصنة مسلحون بالبنادق والقنابل الصاروخية وقام هؤلاء القراصنة بتهديد السفينة الهندية بتفجيرها وإضرام النيران بها إذا أقتربوا منها.وقد نفذ القراصنة تهديداتهم واشعلوا النيران فى السفينة الهندية .

وكرد فعل من الهنود فقد قاموا هم الاخرين بإشعال النيران فى مركب القراصنة الذى غرق بعد احراقه. وقد حاول بعض القراصنة الهروب على مراكب النجاة وحاول الهنود ملاحقتهم ووجدوا مركب من مراكب النجاة فارغ والمركب الاخر أختفى فى الظلام.
:::::::::::::::::::::::::::::::::
19 November, 2008 - Published 15:20 GMT

India's navy hits Somali pirates

The Indian navy says it has sunk a pirate vessel which one of its warships encountered north of the Somali coast. India's navy is patrolling the waters as part of the international effort to try to deter attacks by pirates on commercial shipping.


The Indian navy is describing the boat it has sunk as a pirate mother ship. It says the Indian naval ship INS Tabar was on patrol in the Gulf of Aden late on Tuesday evening when it encountered what it believed was a pirate ship with two speedboats in tow.
The Indian navy demanded the ship stop for investigation. The navy says the pirates on board were armed with guns and rocket propelled grenade launchers, they threatened to blow up the Indian warship and then fired on it. The Indians say they responded. There was an explosion on the pirate vessel which sank. Some pirates tried to escape on two speedboats. The Indians gave chase and found one speedboat abandoned. The second vanished into the night

Al Qaeda deputy warns Obama against troops to Afghanistan



مندوب القاعدة يحذر أوباما بشأن الجيوش الوافدة الى أفغانستان:

نقلا عن هوت ميل

19 نوفمبر

حذر أيمن الظواهرى , وهو الرجل الثانى بتنظيم القاعدة, الرئيس الأمريكى المنتخب باراك أوباما فى رسالة نشرت عبر الانترنت الاربعاء الماضى من إرسال المزيد من الجيوش الأمريكية الى أفغانستان. وقد أضاف الظواهرى فى الرسالة المنشورة عبر الانترنت على الموقع الخاص بالمخابرات أن أوباما قٌد أعلن من قبل أنه سيقوم بسحب الجيوش الأمريكية من العراق ويوجهها الى أفغانستان. وهو الأمر الذى يصفه الظواهرى بالسياسة الأمريكية الفاشلة. كما واصل تحذيره قائلاً بأنه إذا أراد أوباما الاستمرار فى العناد الامريكى وتكرار الفشل نفسه بأفغانستان فعليه بتذكر مصير كل من الرئيس الامريكى السابق جورج بوش والرئيس الباكستانى برفيز مشرف ومصير السوفييت وبريطانيا فى السابق. وكانت هذه الرسالة قد جاءت كرد فعل لما قد صرح به أوباما على الهواء الاحد الماضى بشأن تنفيذه لوعوده الانتخابية من سحب الجيوش الامريكية من العراق وتوجيهها الى أفغانستان.

http://arabia.msn.com/channels/msnnews/article.aspx?CatID=2&ID=654303&S=Read

Thursday 13 November 2008

Google tracks flu


جوجل يتتبع مرض الانفلونزا:

نقلا عن موقع البى بى سى
12 نوفمبر 2008

أطلقت شركة جوجل خدمة جديدة يمكن من خلالها تتبع وجود فيروس الانفلونزا فى الولايات المتحدة الامريكية. حيث اكتشفت جوجل أن الامريكيين الذين يصابون بمرض الانفلونزا يلجأون الى الانترنت أولاً بحثا ً عن نصائح بخصوص مرضهم وذلك قبل أن يتجهوا الى الاطباء لطلب ارشاداتهم.


ومن هنا يأتى السؤال: كم عدد المرات التى لجأت فيها لإستشارة محرك البحث عبر الانترنت عن مرضك قبل أن تذهب إلى الطبيب لتلقى الارشادات بخصوص هذا المرض؟ والاجابة هى أن الكثير منا يفعل ذلك أثناء مرضه.
ولذلك قامت جوجل بعمل تقنية حديثة تستطيع من خلالها حصر عدد المصابين بالانفلونزا عن طريق تتبع بعض الكلمات التى يتم عليها البحث عبر الانترنت مثل" مرض الأنفلونزا, الام العضلات". وتكمن الفكرة فى ذلك فى امكانية معرفة مدى إنتشار الفيروس وتتبعه فى الولايات المتحدة الامريكية. وهناك أيضاً خطة بشأن نشر هذه التقنية الحديثة والتى تعرف بإسم " Google Flu Trends"" فى بلدان العالم الاخرى. وتعد هذه الخدمة الحديثة بمثابة جهاز انظار مبكر لمستخدمى الانترنت: حيث يمكنك إتخاذ وسائل الحماية اللازمة لك ضد الانفلونزا كتناول مضاد للانفلونزا وذلك فى حالة تفشى المرض بمدينتك. حيث أظهرت أخر الاختبارات التى أجريت على هذه الخدمة الحديثة أنها تستطيع أن تعرف مكان تفشى المرض قبل السلطات المختصة بالصحة بالولايات المتحدة بعشرة أيام. وقد صرح خبير الصحة بالأمم المتحدة لموقع ابى بى سى أن خدمة جوجل لتتبع الانفلونزا يجب أن تنتشر بمرور الزمن وأن هذه الخدمة الجديدة ستكون أكثر إفادة فى البلدان التى لا تملك سلطاتها المعلومات الكافية عن الامراض المعدية.

::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::

The internet search engine company Google has launched a new online tool to help track the spread of influenza in the United States. The company found that Americans falling ill searched for advice about flu online using its web facilities before they sought help from a doctor.

How many times have you consulted an internet search engine when you're feeling ill before going to your doctor for help? Many of us do exactly that when we're feeling sick.
Now the internet search engine Google has come up with a tool designed to register search requests for common phrases such as "flu symptoms" or "muscles aches".
The idea is to map clusters of influenza in the United States in order to track the spread of the disease. There are also plans to roll out the system in other countries around the world.
The new web tracker known as "Google Flu Trends" could act as an early warning system for internet users: if there are a lot of flu cases in your area, then you could take preventative measures such as have a flu jab. Early tests of the new web tool show it can detect regional outbreaks up to ten days earlier than the US health authorities.
A senior health expert from the United Nations told the BBC, Google Flu Trends would have to prove its reliability over time. But he added it could be very useful in nations where health authorities don't have a reliable database of infectious diseases.

Saturday 8 November 2008

سبعة طرق لتقليل الضغط

نقلاً عن موقع ياهوو
27 أكتوبر
الضغط المزمن أصبح بمثابة مرض العصر, وخاصة وأنه بدأ فى التفشى هذه الايام.. حيث يعانى الملايين من أعراضه الكثيرة ومنها: التوتر العصبى, والنوم المتقطع وصعوبة التركيز, ووصعوبة التذكر, والغضب, والاضطرابات الصحية. والان تعلم طرق التعامل مع الضغوط وسوف تشعر بأنك أصغر سنا..
1_ أبدأ يومك بالتأمل

خصص وقتا من يومك للإسترخاء التأملى يوميا مع تشغيل موسيقى هادئة. فى البداية إجعل المدة حوالى خمس دقائق وبعد ذلك يمكنك زيادة المدة الى 15 أو 20 دقيقة يوميا. حيث يحتل التأمل المركز الاول لتقليل هرمونات الضغوط الخارجية و تجنب زيادة افراز الادرينالين أيضا والذى يمثل خطرا كبيرا على صحتك.

قم بتجريب ذلك أيضا اثناء عملية التأمل: تنفس جيدا واسترخى وأشعر بإسترخاء كل جزء من أجزاء جسمك أثناء الزفير بدءاً من رأسك وحتى اصابع قدميك.

2_ تحكم فى حالتك المزاجية عن طريق الحمية وتناول الخضروات:

يعتبر الدواء الصينى أن الكبد هى مركز مشاعرك.فإذا أردت التحكم فى الضغوط المنصبة عليك وإذا أردت موازنة مشاعرك , عليك بأن تجعل كبدك متمتعا بالصحة لتشعر بالسعادة.

***عليك بتناول الكثير من الخضروات بشكل يومى والاعشاب البرية والبحرية وكل ما يحتوى على الكلوروفيل 2 لجعل الكبد يتمتع بصحة جيدة.
تناول 500 مجم هندباء برية يوميا ولمدة شهر او اكثر لتنظيف الكبد والتخلص من الغضب الزائد لديك***.
تناول 400 مجم من الفاصوليا البيضاء يوميا من شهر الى 3 أشهر فهى مفيدة للكبد وتساعد على توازن الحالة*** المزاحية.
تناول ثمرة التوت يحمل الكبد من المواد الكيميائية التى تدخل اليها كما تساعد أيضا على الاسترخاء والهدوء.فإذا أردت*** أن تشعر بالهدوء تناول 200 مجم يوميا ولمدة شهر كامل.


يمكنك تناول هذه الاعشاب فى أى وقت من يومك ويمكنك تناولها أيضا كابسولات ويمكنك أيضا وضعها فى الشاى وتناولها قبل النوم.كما يمكنك الحصول على هذه المنتجات من أسواق الطعام والبعض يمكنك الحصول عليه من الصيدليات.



3_ تقليل الضغوط عن بواسطة التفكير الايجابى:

فبدلا أن تترك أفكارك تسير يشكل مشتت فإجعل لنفسك بعض العبارات الايجابية ورددها على نفسك مثل" يمكننى إنجاز هذه المهمة بنجاح فأنا لدى عقل يفكر" و أيضا " أنا أتمتع بمسؤلياتى وأنجزها على أكمل وجه".. وفى الحقيقة فإن ترديد مثل هذه الجمل التى تحمل أفكاراً إيجابية تقلل من من الكورتيزون الذى يطلقه الادرينالين فى وقت حدوث ضغوط عليك, وبالتالى تشعر بسلام وهدوء فى نفسك.


4_ أخرج الضغوط من رأسك وأكتبها على ورق:

كتابة ما يحدث لك بشكل يومى على الورق يجعلك تتخلص مما يزعجك من أفكار ومشاعر بشكل بسيط. وعندما تكتب أكتب بعين المراقب وإجعل كتاباتك حقيقية بدون أن تصدر أى حكم عليها. فقط أكتب أفكارك بصدق للتمكن من رؤيتها بوضوح. ولتكن الخطوة التالية هى أن تتعرف على ما قد تسبب بمضايقتك وإزعاجك حتى تتمكن من إحداث التغير .
أنظر الى أفكارك المكتوبة. وأعط لنفسك الفرصة فى الخوض بداخل مشاعرك وستصل إلى نتيجة جيدة من خلال ذلك.

5_ أقضى على توترك بممارسة التمارين الرياضية:

إن الضغوط المستمرة الواقعة عليك بفعل عملك أو عائلتك قد تؤدى إلى درجات عالية من إفراز الكورتيزون الناتج عن تزايد الضغوط والذى يسبب الام فى العضلات والفم وورم فى الحلق كما يسبب ألام فى المؤخرة وفى الرقبة. كل هذه الأشياء قد تصيب جسدك بسبب الضغوط الكثيرة. ولكنك يمكنك التخلص من كل ذلك بقيامك بالعلاج الطبيعى والتمارين الرياضية واليوجا والتاى كوندو ... الخ



6_العزلة لتجنب الاصابة بالبارانويا:

إن تحملك ما يفوق قدرتك هو الروشته الفعالة للإصابة بالضغط والمشاكل الصحية, وخاصة فى منتصف العمر لأن فى هذه المرحلة تكون أقل قدرة على التعامل مع هذه الضغوط التى تساهم الى حد كبير فى الاصابة بضغط الدم وأمراض القلب. قم بإبعاد نفسك عن ضغوط الحياة المعاصرة. لابد من أن تبعد عن هذه الضغوط حتى ولو يوم واحد كل أسبوع. وفى هذا اليوم لا تشاهد التليفزيون ولا تقرأ الايميل ولا تشاهد الأخبار. وبعد ذلك اليوم ستكون قادرا على مواصلة الحياة بشكل أفضل.


7_ منظور الطبيعة:

استخدم الطبيعة لتقليل الضغط. أخرج خارج بيتك و تنزه مترجلا على قدميك. قم بالتمشية على الشاطىء. افعل أى شىء
يربط ك بالطبيعة. حيث أنه من الصعب أن تشعر بالضغوط حين تكون محاطاً بكل ما له علاقة بالطبيعة.