Saturday 27 December 2008

حماس تعلن مقتل 155 شخصاً بسبب العدوان الاسرائيلى


27 ديسمبر


طبقاً لما ورد عن إحدى السلطات الفلسطينية فإنه تم مقتل حوالى 155 شخصاً وإصابة حوالى 250 حتى الان إثر الهجوم الجوى الاسرائيلى على قطاع غزة. حيث أكدت القوات الاسرائيلية قيامها بشن هذا الهجوم على القطاع. كما قالت إحدى الاذاعات الفلسطينية أن ذلك هو ما كانت إسرائيل قد عقدت العزم على فعله . فى حين أعلنت قوات الانقاذ الفلسطينية إنه تم مقتل عشرات الفلسطينيين نتيجة للهجوم المفاجىء للقوات الاسرائيلية على المواقع الخاصة بحركة حماس. ومن جانبه صرح وزير الصحة بحكومة حماس باسم نعيم أن هذا العدد من الضحايا يعد أكبر رقم تم

تسجيلة منذ حرب الستة أيام بعام 1967. أما حماس فقد أعلنت عن مقتل 40 عضواً من أعضاء الجماعة.

Monday 22 December 2008

بدء محاكمة منتظر الزيدى 31 ديسمبر


بدء محاكمة قاذف الحذاء على بوش ببغداد فى الحادى والثلاثين من ديسمبر:

نقلاً عن ياهو دويتش لاند

بغداد( إدارة الشئون السياسية)_ صرحت الجهات القضائية ببغداد أن محاكمة الصحفى العراقى منتظر الزيدى قاذف الحذاء , والذى لاقى شهرة كبيرة بسبب حادثة قذف الحذاء, ستبدأ فى الحادى والثلاثين من ديسمبر الجارى. حيث قام الصحفى العراقى والبالغ من العمر 28 عاماً , قبل ثمانية أيام بقذف حذاءه على جورج بوش رئيس الولايات المتحدة الامريكية بمؤتمر صحفى ببغداد. وتقدر عقوبة هذا العمل بالسجن لمدة تتراوح من 5 الى 15 سنة. أما منتظر الزيدى, والذى أثارت طريقة اعتراضه على بوش ردود فعل تضامنة كبيرة فى الصفوف العالم
العربى , لا يزال رهن الاعتقال منذ وقوع الحادث.
http://de.news.yahoo.com/26/20081222/tpl-prozess-gegen-schuhwerfer-von-bagdad-d9ce36d.html

Wednesday 17 December 2008

ِAdvent


حلول الكريسماس:
نقلا عن البى بى سى
يعد الكريسماس من أكبر المهرجانات التى يتم الاحتفال بها فى الخامس والعشرين من ديسمبر ببريطانيا. وتسمى فترة الاربعة أسابيع التى تسبق الكريسماس " الادفينت" وفى هذه الفترة يكون الاحتفال التقليدى بإشعال الشموع بالكنائس كل أحد. ولكن فى الوقت الحالى ببريطانيا أصبح لا يوجد الكثير من المتدينيين ولكنهم مع ذلك لا يزالون يحتفلون بالكريسماس. ويكونون مستعدين للإحتفالات منذ سبتمبر أو أكتوبر وتبدأ فى ملاحظة بعض المؤشرات التى تخبربقدوم الكريسماس. ومن ضمن الاشياء التى تخبرنا بذلك المحال التجارية.. ففى بريطانيا ينفق الناس ما يعادل 600 يورو (100 دولار) على هدايا عيد الميلاد للفرد الواحد كل عام. وتشجع المحال التجارية البريطانيين على إنفاق المزيد والمزيد من الاموال على الهدايا حيث تقوم المحلات التجارية بتعليق الزينة وتشغيل الموسيقى والاغانى الخاصة بالكريسماس كما يرتدى بعض العاملين بها قبعات عيد الميلاد. كما تقوم بعض المحال الكبرى بأكسفورد وريجن ستريت بالتزيين بالشخصيات المتحركة والجليد المتساقط وتشغيل الموسيقى. ومن هنا نطرح السؤال التالى: ماذا يشترى البريطانيون استعداداً منهم لمناسبة عيد الميلاد؟ يشترى الناس للإحتفال بهذه المناسبة الزينات وكروت المعايدة التى يقومون بإرسالها للأصدقاء والاقارب كما يشترون الهدايا لمن يحبون ويزينونها بورق خاص بالهدايا, كما يشترون الطعام أيضاً.بالإضافة الى العشاء الخاص بليلة الكريسماس والديك الرومى أو الاوز التركى المشوى.. كما يشترون الكثير من الشيكولاته والبندق والسناكس والمكسرات. لكن الاطفال هم أكثر الفئات سعادة بقدوم الكريسماس. حيث يقومون بإعداد القوائم الخاصة بالهدايا التى يريدونها ويعطونها لوالديهم أو يرسلونها لبابا نويل. ليس هذا فحسب بل انهم يبدأون بالعد التنازلى انتظاراً منهم لهذه المناسبة وذلك ابتداءً من الاول من ديسمبر وحتى الرابع والعشرين من نفس الشهر.


Christmas is the biggest festival in Britain and is celebrated on 25th December. The four weeks before Christmas are called Advent, and are traditionally celebrated in churches by lighting a candle each Sunday during Advent. Nowadays, many people in Britain are not very religious, but they still celebrate Christmas. But watch out - the preparations begin long before Advent. In fact, as early as September or October, you start to see signs that Christmas is on the way.
The first places to tell us that we should be thinking about Christmas are the shops. People in Britain spend on average over £600 (around $1000) per person on Christmas every year, and the shops encourage people to spend more and more. Shops put up Christmas decorations and play cheesy Christmas songs or carols; and some shop workers wear Christmas hats. Some big shops on Regent Street and Oxford Street in London create wonderful displays in their windows with moving characters, falling snow, colourful lights and music.
So what do people buy in preparation for Christmas? Well, Christmas decorations; Christmas cards to send to your friends and relatives; presents for your loved ones and wrapping paper to wrap them up with. And of course food! Apart from the special Christmas dinner of roast turkey or goose, people buy lots of chocolates, nuts and snacks for everyone to enjoy.
But the children are the most excited that Christmas is coming. They start making lists of presents they would like, and give them to their parents, or send them to Santa Claus. In December, they can also open their Advent calendars. Advent calendars are a way of counting down to Christmas. They have a window to open for every day from 1st - 24th December (Christmas Eve).

Tuesday 16 December 2008

فخ منصوب لاوباما












فخ منصوب لاوباما

نقلا عن صحيفة دى تسايت الالمانية
كتب أولريش لادورنر
11 ديسمبر 2008

:::::::::::::::::::::::::::::::::
http://www.zeit.de/2008/51/Afghanistan

اختارأوباما أفغانستان لتكون بمثابة ميدان القتال الأهم له فى الحرب ضد الارهاب.و بالرغم من ذلك فإن كل المؤشرات توضح هزيمة الغرب. فالحرب بأفغانستان هى حرب خاصة بأوباما. وطبقاً لما صرح به أوباما فإن الحرب بأفغانستان هى حرب صحيحة على عكس رأيه فى الحرب بالعراق.ينوى أوباما التركيز على عملية سحب القوات من العراق.ولكن كيف يرى الرئيس المنتخب باراك أوباما الوضع بما أسماه ميدان القتال الخاص به" أفغانستان"؟

ففى أفغانستان يموت الكثير من الجنود الامريكيين شهراً تلو الاخر أكثر ممن يموتون بالعراق:
فالأخبار التى تصل عن أوباما بشأن أفغانستان ليست مطمئنة. حيث أن عدد ضحايا العنف السياسى يصل هذا العام ل 4500 ضحية. وهو ما يعد أعلى عدد للقتلى منذ دخول أفغانستان عام 2001.ففى 2008 بلغ متوسط معدل القتلى شهرياً 573 أما عام 2003 كان المعدل 44 فقط.فبعد كل هذه الاعداد من الضحايا أصبحت نغمة أوباما بشأن الحرب بأفغانستان نغمة محبطة: فمنذ مايو الماضى أصبح عدد القتلى بأفغانستان أكثر من عددهم بالعراق. فقد بلغ عدد القتلى لهذا العام 250 قتيلاً. حيث تعد افغانستان كحقل القتال الاول لجماعات الجهاد الدولية وطبقاً للمعلوات الصادرة عن المخابرات العامة فهم يتدفقون من كشمير والعراق ومن منتصف أسيا ومن جميع أنحاء أوربا لعمل مقبرة لدفن الغرب بها.

::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::
Eine Falle für Obama

Von Ulrich Ladurner © DIE ZEIT, 11.12.2008 Nr. 51

Der neue amerikanische Präsident hat sich Afghanistan zum wichtigsten Schlachtfeld im Kampf gegen den Terror gewählt. Doch alle Zeichen deuten auf eine Niederlage des Westens
Der Afghanistankrieg ist Barack Obamas Krieg. Er hat ihn sich zu eigen gemacht. Es ist – wie er sagt – im Gegensatz zum Irak der richtige Krieg. Obama will sich darauf konzentrieren, während der Einsatz im Irak »auslaufen« soll. Wie sieht es auf dem Schlachtfeld des designierten amerikanischen Präsidenten aus?
In Afghanistan sterben Monat für Monat mehr Soldaten als im Irak
Die Nachrichten, die Obama aus Afghanistan selbst erreichen, sind kaum beruhigender. In diesem Jahr sind 4500 Menschen der politischen Gewalt zum Opfer gefallen. Das ist die höchste Zahl seit dem Beginn der Intervention 2001. Es gab 2008 im Monatsdurchschnitt 573 gewaltsame Zwischenfälle, 2003 waren es noch 44 gewesen. Obamas These vom richtigen Krieg bekommt einen düsteren Klang, wenn man die Zahlen der gefallenen Soldaten betrachtet: Seit Mai 2008 sterben in Afghanistan Monat für Monat mehr Soldaten als im Irak. Insgesamt waren es in diesem Jahr 250. Afghanistan ist das primäre Schlachtfeld der internationalen Dschihadisten. Sie strömen nach Angaben westlicher Geheimdienste aus Kaschmir, aus dem Irak, aus Zentralasien und wohl auch aus Europa herbei, um dem Westen ein Grab zu schaufeln

Monday 15 December 2008

Shoe-Throwing Mars Bush's Baghdad Trip













قذف بوش بالحذاء أثناء زيارته لبغدادا:
دفاع بوش عن الحرب بالعراق فى زيارته المفاجئة ببغداد قبل أن يتلاشى الضرب بالحذاء من الصحفى العراقى.

نقلا عن الواشنطن بوست
كتب سودارزان ريغافان و دان ايجن
15 ديسمبر 2008
تعبيراً عن استياء العراقيين من سياسة بوش تلقى بوش ضربتين بحذاء صحفى عراقى أمس الخامس عشر من ديسمبر أثناء دفاع بوش عن الحرب فى العراق _والتى طال أمدها وراح ضحيتها الكثير من المال والارواح_ وذلك بمؤتمر صحفى ببغداد. وكان بوش قد حضر فى زيارة مفاجئة الى العراق يوم الاحد الماضى وذلك قبل زيارته لأفغانستان اليوم الاثنين لمقابلة الرئيس حامد كرازاى فى قصر كابول. ففى العراق صرح بوش بأن الحرب بالعراق لم تكن سهلة ولكنها كانت ضرورية من أجل أمن الولايات المتحدة واستقلال العراق والسلام العالمى , وواصل حديثه مع رئيس الوزراء العراقى , نورى المالكى الذى كان واقفا بجواره, قائلاً أنه مازال هناك الكثير من العمل المتبقى بالعراق وأشار الى أن الحرب لم تنتهى بعد. ولكن فى نهاية حديثه عندما أوشك على تصديق أنه أعلن انتصاره وبعد أن قال بوش كلمة شكراً جزيلاً باللغة العربية, خلع صحفى عراقى حذاءه وألقاه على بوش واحدة تلو الاخرى. ويعد إلقاء الحذاء بوجه أى شخص فى الثقافة العراقية هى أسوأ إهانه يمكن أن يلقاها شخص بحياته. وذلك مثلما حدث عندما دخلت الجيوش الأمريكية بغداد فى أبريل 2003 وساعدت العراقيين فى إسقاط تمثال الرئيس صدام حسين , قام العراقيون المتهلله وجوههم من الفرحة بضرب وجه تمثال صدام حسين بأحذيتهم. وكان الصحفى العراقى منتظر الزيدى المراسل لقناة البغدادية والتى يقع مقرها بالقاهرة قد وجه كلامه لبوش قائلا" وهذه قبلة الوداع" ثم قذفه بالحذاء. وقد انحنى بوش محاولا تلاشى الضربه التى لم تصيبه , ولكن الصحفى سارع بإلقاء الضربة الثانية بالحذاء ولكن المالكى قد مد يده لمنع وصول الحذاء الى بوش. وأخد منتظر الزيدى بالصياح قائلا" يا كلب , يا كلب " فى حين أحيط الزيدى برجال الامن العراقى الذين بدأوا بضربه وإخراجه من قاعة المؤتمر. ولكن بوش لم يصاب بأى ضرر وأخذ يقول نكات قائلا أن الحقيقة التى يعرفها هى أن مقاس الحذاء 10 وأنهى حديثه شاكراً الحضور على الاهتمام بالأمر. وقال زملاء الزيدى أنه كان قد تم إعتقاله من قبل الجيوش الامريكية العام الماضى وأطلق سراحه مؤخراً. وكانت هذه الزيارة تعد اخر زيارة له للعراق وهو بمنصب الرئيس وكان من المقرر أن تعكس هذه الزيارة تحسن المناخ الأمني بالعراق فى ظل الحرب عليها. وبالنهاية رحل بوش مغادراً العراق فيما يقرب من منتصف الليل بعد أن قضى هناك 71\2 ساعة. وأثناء مغادرته قال بوش ممازحاً بأن هذا التصرف الغريب لا يعبر عن وجود أستياء عام فى صفوف العراقيين تجاهه و أن هذا تصرف فردى.

http://www.washingtonpost.com/wp-dyn/content/article/2008/12/14/AR2008121401170.html?hpid%3Dtopnews&sub=AR

Monday 1 December 2008

الفاست فود يزيد فرص الاصابة بالزهايمر


نقلا عن موقع ياهو دويتش لاند

28 نوفمبر


دراسة تقول: ان الفاست فود يزيد فرص الاصابة بالزهايمر





طبقاً لما ورد بدراسة حديثة فإن الأغذية الغنية بالسكريات والدهون تزيد من امكانية الاصابة بمرض الزهايمر. فى حين صرح باحث سويدى بأنه عندما تم تغذية بعض الفئران بغذاء غنى بالسكريات والدهون والكوليسترول لمدة شهر ,تم اكتشاف حدوث تغيرات كيميائية بأمخاخ تلك الفئران والتى تشبه التغيرات الحادثة لدى مرضى الزهايمر.كما أعلنت مؤسسة كارولينسكا للابحاث فى ستوكهولم أنه تم اكتشاف زيادة فى الفوسفات أثناء تعطيل وحدات معينة بالمخ عن أداء وظائفها. وطبقا لما توصلت اليه الباحثة سوزانا أكترين وفريقها البحثى بشأن هذه الدراسة فإن هذا النوع من التغذية يؤدى بالوقت نفسه الى تقليل بروتينات هامة بالمخ , والتى تسمى أرس ,والمسئولة عن وظيفة التذكر . أما التغيرات الجينية التى حدثت بحيوانات التجارب فهى تخدم الهدف القائل بأن تأثير الخيار القائل بتكرار الجينات البشرية apoE4 يعد من أكبر وأخطر الاسباب لمعاناة العقل بسبب زيادة الكوليسترول. حيث يعانى أكثر من 24 مليون شخص حول العالم من الزهايمر ومن الامراض المشابهة له وطبقا لتقرير منظمة الصحة العالمية فإن هذا العدد يتضاعف كل 20 سنة.