Sunday, 27 April 2008

Lying? Your face will give you away: study



الكدب:هل يمكن ان ينجيك

نقلا عن موقع ياهو

25 أبريل 2008

نيويورك(رويترز لايف)_ ربما يظن الكاذ بون أنهم يجيدون إخفاء كذبهم ولكن فى المقابل كشفت دراسة كندية جديدة,قام بها بعض الباحثون فى جامعة دالهوس, ان من يكدب لا يمكنه اخفاء بعض المشاعر التى تظهر على وجهه وتفضح كدبه.وبالمثل فإن من يحاول إخفاء مشاعر بداخله كالحزن أو الضجر أو السعادة فإن وجهه يكشف ما يحاول إخفائه من مشاعر.

وقد صرح ستيفن بورتر _أحد الباحثين المشاركين فى هده الدراسة_ بأن ذ لك يختلف عن البدى لانجوتش ,فالانسان الذى يحاول الكدب لا يقدر أن يتحكم فى عضلات الوجه والتى تكشف إ بشكل كبير ما يحاول اخفائه.

وكان الباحثون المشاركون بالدراسة قد حللوا حالة الكندى" ميشيل وايت" والذى نشب وانتحب كثيرا عندما فقد زوجته الحامل " لينا وايت" فى يوليو 2005.


ولكن بعد مضى ثلاثة أيام على اختفائها انطفأ وميض الحزن على وجهه.. وأعلن فيما بعد أنه أصيب بالاحباط عندما أعلنت الشرطة انها ستجد جسد زوجته وقد وجدت الشرطة الزوجة بالفعل والتى كانت مدفونة فى خندق فى ضاحية بلدة إيدمونتون. حيث اكتشفوا بعد دلك أن الزوج قاتل محترف من الدرجة الثانية وأنه هو من قام بقتل زوجته.. وكان بورتر وفريق العمل بهده الدراسة قد لاحظوا أن الحزن الذى بدى على وجه هدا الزوج كان مزيفا حيث كان الزوج يحاول إبداء الحزن على زوجته ,التى قام بالفعل بقتلها بنفسه..

وفى النهاية أعلن بورتر انه لا يوجد انسان يقدر على تحليل المشاعر بشكل جيد. حيث ان بعض المشاعر يصعب تزييفها. والسعادة من المشاعر التى يسهل تزييفها أكثر من الحزن والخوف.

http://news.yahoo.com/s/nm/20080424/lf_nm_life/lying_face_dc_1

Sunday, 20 April 2008

قصص سياسية

نقلا عن واشنطن بوست
كتب جيم هوجلاند

تعتبر العراق دولة مستقلة لديها الحرية فى اتخاد قراراتها.ومن المتوقع ان تلاقى زيمبابوى نفس المصير الدى لاقته العراق ولكن دلك سيكون على يد شخص اخر غير بوش.فى حين افسدت خلافات التبت الاخيرة الشكل المثالى للاولومبيات.اما باراك أوباما فقد قال بعض المعلومات المغلوطةعن بنسلفانيا والتى كان لها بعض الاثار السيئة على الرأى العام.وهنا يأتى دور رجال السياسة وهم يصيغون الحقائق بمنظورهم.ويتمحور القصص السياسى فى اربعة محاور من اهمها التركيز على الاحداث الجارية والحقائق المركزية المثار حولها الجدل والتى لا يستطيع القادة ان يتخطوها فهم يحاولون تكبير القضايا العابرة وجعلها قضايا محورية.


وقد أكد بوش مؤخرا ان رئيس الوزراء العراقى نورى المالكى يستحق العقاب لانه يتصرف تصرفات هوجائية متهورة وغير مسئولة حيث ارسل الشهر الماضى جنودا عراقيين مع رجال الشرطة للقيام ببعض اعمال الهجوم فى البصرة وفيم يبدو ان المالكى يحاول اظهار نفسه على انه رجل مخادع ومستقل.ولدلك فمن المتوقع ان يطيح رجل مثل المالكى بالاحتلال الامريكى الغير مسئول بالعراق وطبقا لتقارير المخابرات الامريكة فإن المالكى ليس رجلا سهلا ولكنه يمثل خطرا على الوجود الامريكى بالعراق. وطبقا لمصادر أمريكة وعراقي فإن هدا الرجل كان على وشك الانهيار ولكنه استعاد قوته فى الوقت المناسب.
والحقيقة التى يجب ان نعترف بها الان هو ان الادارة الامريكية قد أثبتت فشلها بجدارة عندما ثبتت ايدى الاحتلال الامريكى بالعراق بدلا من ان تقوم بسحب قواتها وتحقيق الديمقراطية لتلك الدولة والان فهى تحتاج للتفاوض مع المالكى من اجل تحقيق الديمقراطية بالعراق.
أما القصص الحالية التى يجب ان تسترعى انتباهنا الان هى القصص المأساوية الحادثة فى زيمبابوى وانتظار هدا البلد لمن يحررها وينقدها من الديكتاتور روبرت موغابى.
http://www.washingtonpost.com/wp-dyn/content/article/2008/04/18/AR2008041802703.html

Monday, 14 April 2008

جدال حول عقوبة مغتصبى الأطفال بالولايات المتحدة:


كتب روبرت بيرنس
نقلا عن واشنطن بوست
الاثنين 14 أبريل

مند أكثر من 30 عاما وتتعامل المحاكم العليا بالولايات المتحدة مع مغتصبى الاطفال بعقوبة الاعدام ,والان تحاول بعض الجهات القضائية تغيير هده العقوبة. وقد تم بحث الاقتراح بتغيير هده العقوبة فى السنوات القليلة الماضية الى أى عقوبة أخرى غير الاعدام والمبرر وراء دلك هو أن المغتصب ربما تورط فى بعض الظروف الاجتماعية التى من المحتمل أن تكون قد ساقته الى ارتكاب هدا الفعل.وقد تم استثناء بعض الحالات من حكم الاعدام مثل المختطفين والمتورطين فى عمليات قتل.وفى عام 1977 أعلنت المحكمة أن الدولة لن تعدم مغتصبى النساء البالغات.وستقرر المحكمة يوم الاربعاء إدا كانت حالة اغتصاب الاطفال هى حالة مختلفة عن حالة اغتصاب البالغات أم لا.كما سيناقش النائب العام بلويزيانا العقوبات بشأن مغتصبى الاطفال ومناقشة امكانية جعلها عقوبة مالية فقط أم لا.وعن هدا الشأن يقول يقول بعض المناصرين للاقتراح القائل بإلغاء عقوبة الاعدام على مغتصبى الاطفال, أن العقوبة يجب أن تكون على قدر الضرر.فى حين يقول دفاع بعض الاطفال _ضحايا عمليات أغتصاب_ أن إلغاء هده العقوبة ربما تكون دافعا لعدم ابلاغ الكثير من الاسر عن أغتصاب أطفالهم وأضاف أيضا أن دلك سيكون دافعا أكبر يفتح طريقا أسهل للمغتصب بقتل الضحية.

وفى عام 1976 كانت الحالات التى حكم عليها بالاعدام قد انخفضت حيث كانت ولاية لويزيانا وبعض الولايات الاخرى قد غيرت قانونها وسمحت بقبول الاعدار من مغتصبى الاطفال ولم تنفد فيهم حكم الاعدام. وتنوى بعض الولايات الاخرى بأمريكان أن تسلك مسلك لويزيانا فى هدا الصدد. وفى النهاية كتب رجل القضاء بيرون أر وايت رسالة للمحكمة قال فيها إنه يعتقد أن جريمة الاغتصاب للأطفال هى ليست بالجريمة التى تستحق أن يفقد الانسان حياته بسبب ارتكابها..

Wednesday, 2 April 2008

التليفون المحمول أشد خطرا من التدخين:



نقلا عن صحيفة الاندبندانت
كتب جوفرى ليين
الاحد 3 مارس

يحذر بروفيسور فيينى خورانا وهو أحد خبراء المخ والاعصاب مؤخرا من تزايد إمكانية الاصابة بالسرطان وينادى خورانا الشركات الخاصة بتصنيع أجهزة الجوال بالعمل على الحد من نسبة الاشعة الناجمة منه..وهو الامر الذى يشير الى أن استخدام أجهزة المحمول لمدة تصل الى عشر سنوات يزيد من احتمالية الاصابة بسرطان المخ.حيث ان فترة حضانة المرض تصل الى عشر سنوات.ومن جانبها حذرت السلطات الفرنسية فى بداية العام الحالى من استخدام اجهزة المحمول وخاصة الاطفال.كما حذرت المانيا هى الاخرى شعبها من زيادة استخدام التليفونات المحمواة لما له من أضرار .
وقد كان بروفيسور خورنا قد نشر فى أكثر من ثلاثين مجلة علمية حوالى 100 دراسة تتحدث عن مخاطر استخدام الجوال.ووضع نتائج هذه الدراسات على موقع خاص بجراحة المخ كما نشر أخر النتائج لهذه الدراسات فى(السينتيفك جورنا).ومن جانبه أشار خورانا بأن المحمول يفيد كثيرا عند استخدامه فى حالات الطوارىء ولكن ذلك لا ينفى وجود مخاطر صحية له تؤثر على مخ الانسان.وصرح ايضا بأن دراسات عديدة تقول بوجود علاقة بين استخدام الجوال والاصابة بسرطان المخ وأفاد ايضا بأن ذلك سيتحدد ويتضح بدقة خلال العقد القادم.ويرى خورانا أنه لا شىء فى الحياة يستحق أن يضحى الانسان بحياته من أجله كما عبر عن مخاوفه من تباطؤ شركات المحمول فى اتخاذ خطوات ايجابية بهذا الصدد وهو ما سيكون له تأثيره الكبير على مستخدمى المحمول.وأنهى خورانا حديثه بأن حوالى 3 مليارارات شخصا على مستوى العالم يستخدمون أجهزة المحمول وهو ما يقدر بثلاثة أضعاف عدد المدخنيين على مستوى العالم.حيث يقتل التدخين حوالى خمسة ملايين سنويا على مستوى العالم..وهو ما يعنى أن الخسائر والاضرار الناجمة عن استخدام المحمول ستكون أضعاف أضعاف خسائر التدخين.

http://www.independent.co.uk/life-style/health-and-wellbeing/health-news/mobile-phones-more-dangerous-than-smoking-802602.html