Tuesday, 24 February 2009

هل كل الاطفال عيونهم زرقاء؟


هل كل الأطفال بألمانيا عيونهم زرقاء؟

23 فبراير 2009-02-24

نقلاً عن صحيفة زود دويتشيه تسايتنج الالمانية

كتبت ماركوس تسى شولتا

http://www.sueddeutsche.de/,ra16m1/wissen/722/459364/text/

تختلف ألوان عيون الأناس البالغين ما بين الاخضر والبنى والازرق. ولكن هل الاطفال بألمانيا جميعهم من ذوى العيون الزرقاء؟

يمكن لأى شخص بألمانيا أن يكون لديه إنطباعاً بأن كل الأطفال الرضع عيونهم زرقاء.وبلا شك فإن هذا الانطباع سببه أن ذوى البشرة الداكنة عددهم ليس كبيراً هناك, كما أن العيون الزرقاء مقصورة فقط على الأطفال ذوى البشرة البيضاء.وأغلبية الاطفال بأوربا من ذوى البشرة البيضاء.على عكس الاطفال بأسيا وأفريقيا وأمريكا الجنوبية والذين يتمتعون بعيون بنية منذ لحظة ميلادهم. ويتحدد لون العيون بواسطة صبغ الميلانين, الذى يبدأ تكونه لدى الاطفال ذوى البشرة البيضاء فى الشهور الاولى بعد الولادة. وبذلك يمكن ان يتحدد لون عيون الاطفال فى الفترة من ستة أشهر وحتى عام كامل. ومع ذلك فإن لون العيون يمكن أن يتغير أيضاً بعد سن البلوغ.

أما الاطفال ذوى البشرة الداكنة فإن مادة الميلانين لديهم تتكون أثناء فترى الحمل اى قبل الولادة. ومن المحتمل أن يكون ذلك بسبب أن اشعة الشمس بالجنوب , حيث يعيش ذوو البشرة الداكنة,أشد وأقوى من أشعة الشمس فى الشمال.ولكن ما هو اللون الذى تكتسبه العين بالنهاية؟ هل هو الازرق أم الاخضر ام البنى؟ يتحدد ذلك على حسب نسبة تركيز مادة الميلانين بحدقة العين وليس على حسب إختلاف الخلايا الصبغية. ومن الاسباب المسئولة عن لون العين أيضاً الجينات التى يرثها الطفل من أبويه. ولكن حتى الان لا يزال الفهم الكامل للعبة الوراثة غير متحقق بشكل كامل.فهناك حالات معقدة فمثلاً يمكن أن ينجب زوجان من ذوى العيون الزرقاء والخضراء أطفالاً عيونهم بنية.



Sind alle Babys blauäugig?


Grün, braun, blau - die Augenfarbe von Erwachsenen ist völlig verschieden. Doch als Baby hatten wir einst alle blaue Augen. Oder nicht?
Von Markus C. Schulte von Drach

In Deutschland kann man leicht den Eindruck gewinnen, alle Säuglinge hätten blaue Augen. Das hängt allerdings damit zusammen, dass die Zahl von Menschen mit dunkler Hautfarbe nicht so groß ist.

Denn die Blauäugigkeit beschränkt sich auf weiße Babys - also der Mehrzahl der Kinder in Europa oder mit europäischer Abstammung. Babys in Asien, Afrika und Lateinamerika haben dagegen schon bei der Geburt meist braune Augen.

Die Augenfarbe wird durch das Pigment Melanin bestimmt. Bei Kindern mit weißer Hautfarbe beginnt die Produktion dieser Substanz erst einige Monate nach der Geburt. Ihre eigentliche Augenfarbe setzt sich ab einem halben bis einem Jahr durch. Und sogar in der Pubertät kann sich daran noch etwas ändern.

Dunkelhäutige Babys dagegen produzieren schon während der Schwangerschaft Melanin. Das hängt vermutlich damit zusammen, dass im Süden, wo mehr dunkelhäutige Menschen leben, die Sonneneinstrahlung stärker ist als im Norden.Welche Farbe die Augen letztlich haben, blau, grün, braun oder bunt, hängt von der Melanin-Konzentration in der Regenbogenhaut (Iris) ab, nicht von verschiedenen Pigmenten.

Verantwortlich für die Augenfarbe beziehungsweise die Melaninproduktion ist die Kombination einiger Gene, die das Kind von Vater und Mutter erhält. Vollständig verstanden ist das Zusammenspiel des Erbmaterials noch nicht. Auf jeden Fall ist es so kompliziert, dass auch Paare, bei denen beide Eltern blaue oder grüne Augen besitzen, Kinder mit braunen Augen bekommen können.

(sueddeutsche.de/cat/ihe)

Sunday, 22 February 2009

أوباما قرد فى النيويورك بوست



























فضيحة الاعلام الامريكى حول الكاريكاتير

أوباما كالقرد

نقلاً عن زود دويتشيه تسايتنج الالمانية

20فبراير 2009-02-22

أعتذرت صحيفة النيويورك بوست بعد إحتجاجات عديدة أثيرت بعد نشر الصحيفة لكاريكاتير لباراك أوباما , والذى أظهره كالشمبانزى. كما إعتذرت الجريدة على الطريقة التى حاولت من خلالها نقد أوباما.

فهل ذلك مجرد هزل أو هى العنصرية؟ فقد نشرت صحيفة النيويورك بوست , وهى جريدة تعتمد على نشر أخبار الاثارة , الاربعاء الماضى كاريكاتيراً أثار الكثير من الزوبعات. حيث نشرت رسماً كاريكاتيرياً يحتوى على شمبانزى واثنين من رجال الشرطة يطلقان عليه النيران الكثيرة , ويقف بالرسم موظف أمن يقول وهو ينظر الى القرد الذى تم ضربه بالرصاص" الان يجب أن نجد شخصاً أخر يكتب البرنامج المختص بتطوير الاقتصاد ."

أما كول ألين رئيس تحرير هذه الصحيفة المعتمدة على أخبار الاثارة , فهو يرى أن هذا الكاريكاتير مجرد رسم هزلى يسخر من بعض الاحداث الجارية. ويصف كول ألين قائلاً أنه بيوم الثلاثاء الماضى هاجم قرد سيدة بالولايات المتحدة اامريكية وأصابها إصابات خطيرة كادت تودى بحياتها. ولكن فى النهاية أطلق رجال الشرطة النار على القرد مثلما حدث بعرض تليفزيونى سابق. وبنفس اليوم الذى نشر به الكاريكاتير كان أوباما قد أعلن عن برنامجه الخاص بتطوير الاقتصاد بالولايات المتحدة الامريكية ولكن الجمهوريين انتقدوا هذا البرنامج ووصفوه بالسىء. وقد وصف الكثير من الامريكيين ذلك الكاريكاتير بأنه سخيف . وعلاوة على ذلك فقد استقبلت إدارة التحرير الخاصة بالجريدة الكثير من المكالمات التليفونية التى عارضت ذلك الكاريكاتير وانفجرت الاتصالات التليفونية على تلك الصحيفة كالقنبلة. ليس هذا فحسب بل إن حوالى مائتى شخصاً محتجاً على هذا الكاريكاتير تجمعوا أمام المبانى الادارية للجريدة وأطلقوا الهتافات المنادية بمقاطعة تلك الجريدة كما طالبوا بإغلاقها.


US-Medien: Skandal um Karikatur

Obama als Affe

Nach heftigen Protesten entschuldigt sich die New York Post für eine Karikatur, die Barack Obama als Schimpansen zeigt - und schmäht gleichzeitig ihre Kritiker.

Parodie oder Rassismus? Die Boulevardzeitung New York Post hat am Mittwoch eine Karikatur veröffentlicht, die für viel Wirbel sorgt. Sie zeigt einen Schimpansen, den zwei Polizisten mit mehreren Schüssen erschossen hatten. Ein Sicherheitsbeamter sagt mit Blick auf den in einer Blutlache liegenden Affen: "Jetzt müssen sie jemand anderen finden, der das nächste Konjunkturprogramm schreibt."

Für Col Allen, den Chefredakteur der Boulevardzeitung, ist das eine "klare Parodie" der aktuellen Ereignisse. Am Dienstag hatte ein Schimpanse im US-Staat Connecticut eine Frau angegriffen und lebensgefährlich verletzt.

Ein Polizist erschoss schließlich das Tier, das früher in Fernsehwerbungen aufgetreten war. Am selben Tag hatte Barack Obama ein Konjunkturprogramm in Kraft gesetzt, das vor allem von Republikanern als schlecht ausgearbeitet kritisiert wird.

Vielen US-Amerikanern fehlt das Verständnis für solche Scherze. Die Redaktion der Zeitung wurde mit Protestanrufen bombardiert, vor dem Redaktionsgebäude in Manhattan versammelten sich etwa 200 Menschen und riefen "Boykottiert die Post" und "Schließt sie!".

Monday, 16 February 2009

ملكة جمال المانيا 2009





















جذابة وناجحة


نقلاً عن صحيفة زود دويتشيه الالمانية

http://www.sueddeutsche.de/leben/734/458387/bilder/

16 فبراير 2009

فازت الطالبة الالمانية دوريس شمدت ,التى تبلغ العشرين من عمرها,بلقب ملكة جمال ألمانيا لعام 2009. وتقطن الطالبة بمدينة كارسروهيه_مدينة ألمانيا تقع على نهر الراين. حيث وصلت دوريس الى المرحلة النهائية بالمسابقة فى يوم الأحد وكانت المسابقة بأروبا بارك ووكان عدد المنافسات حوالى 22 متسابقة من جميع أنحاء ألمانيا.._.

Sunday, 15 February 2009

النساء خطر على الحياة


نقلا عن زود دويتشيه تسايتنج

16\ 4\2008

كتبت فيولتيه زيمون

أصبح الرجال الان يموتون بمرحلة الشباب إثر اصابة البعض منهم بتصلب بشرايين القلب ,. كما ان الموتى قد يأتى نتيجة وقوع بعض الحوادث لهم. ولذلك فإن حياتهم دائماً مهددة بالخطر. ترى من المسئول عن هذا؟

يقولون بأن الرجال يعيشون حياتهم بشكل أخطر من النساء وهناك دليل سىء على ذلك ففى ليتلاند نجد أنه الرجال الذين يموتون منتحرين يزيدون خمسة أضعاف النساء اللاتى يمتن بسبب ارتكابهن نفس الفعل. كما أن عدد الرجال الذين يموتون بسبب شرب الكحوليات تقدر بأربعة أضعاف عدد النساء اللاتى يمتن بسبب ارتكاب نفس الشىء. ليس هذا فحسب بل ان عدد الرجال الذين يموتون بسبب حوادث المواصلات يقدر بثلاثة أضعاف أمثالهم من النساء اللاتى يمتن بسبب الحوادث. وأيضاً عدد الرجال ممن يموتون بمرحلة الشباب بسبب إنسداد أوعية القلب قد تزايد فى الاونة الاخيرة الى حد كبير.

ولا عجب من ذلك فمن الواضح أن النساء يهتممن بصحتهن أكثر من الرجال. كما أنهن لا يقمن بتصرفات سلبية أثناء قيادة السيارة بل انهن لا يقدن السيارة بعد شرب الكحوليات.

ومن الاسباب التى تؤدى الى انهاء حياة الرجال مبكراً هى أن الرجال أرق من النساء, فدائماً يتسم الرجل بالقناعة وهو ما يؤكد الحقيقة القائلة بأن الرجل يكون فى صحة جيدة عندما يجد نصفه الاخر. حيث انه من النادر أن يجد الرجل أنثى لطيفة رقيقة تساعده على تقليل المخاطر التى تتعرض لها حياته وتكون نتيجة ذلك أنه من النادر أن يحظى الرجل بعلاقة عاطفيى ناجحة للنهاية.

فإذا لم تساعد المرأة الرجل على تجاوز المخاطر بحياته فإنها تكون بذلك سبباً من ضمن الاسباب التى تعرض حياته للخطر.لأنه إذا لم يحظى القلب بالراحة المرجوة له فإنه من المؤكد أن الكحوليات ستنهى حياته سريعاً.وفى هذه الحالة يكون من الافضل أن يعيش الرجل وحيداً بدون أمرأة.فواجب المرأة دائما هو أن تبذل قصارى جهدها لتخرج زوجها من حياة الخطر وتخلق له جواً مريحاً.

ماذا يفهم الرجل من ذلك؟ يعتقد الكثير من النساء أن دورهن هو أن يقمن بشواء اللحم للرجال ومداعبتهم بين الحين والاخر. وفى المقابل ينتظر النساء أن يقوم الرجال بتدليل الكلب! ولكن أنى يوجد هذا الرجل؟! فالرجل يحتاج إلى أن يشعر بتقدير لذاته وكيانه كرجل.وهو شعور أرق بكثير من الاهتمام بقطعة برجر دافئة.

النساء العاملات مضرات بالصحة:

يقول المنطق أن السيدة العاملة هى سيدة مسيطرة, لا يمكن احتمالها. فهى تعطى الاولوية فى حياتها لعملها:فإذا كان هناك رجل يعيش مع إمرأة تعمل عملاً صعباً وله متطلبات كثيرة, أكثر من الرجل الذى تعيش معه فهل يمكن لمثل هذه المرأة أن تهتم بصحة زوجها وتحمل نوتة طبيبه. فهى إمرأة تزيد من الخطر الواقع على حياة زوجها لعدم إهتمامها به وبصحته. وبالتالى يصبح من الممكن أن يعانى الرجل من أمراض مثل تصلب الشرايين بنسبة أكثر ثلاث مرات.لذلك فعلى الرجل ألا يتسامح فى كل ما يخص صحته ويستحسن ألا يتزوج الرجل أستاذة بالجامعة أو مديرة أو طبيبة.لأنه ينبغى أن يكون الرجل هو السيد الأوحد كحامل جائزة نوبل.

Die lebensgefährliche Frau

16.04.2008

http://www.sueddeutsche.de/leben/684/439427/text/

Männer sterben früher an Herzinfarkt, bauen mehr Unfälle und sind überhaupt ständig vom Tode bedroht. Und wer ist Schuld daran?

Von Violetta Simon

Männer, sagt man, leben gefährlicher als Frauen. Die in Lettland sind so ziemlich am schlimmsten dran: Im Vergleich zu den Frauen begehen sie fünfmal so häufig Selbstmord, sterben viermal so oft an Alkohol und tragen das dreifache Risiko, bei einem Verkehrsunfall ihr Leben zu verlieren. Auch die Wahrscheinlichkeit, bei einem Herzinfarkt hops zu gehen, ist – zumindest in jüngeren Jahren – höher.

Niemand wundert sich darüber. Ist doch klar, Frauen achten auf ihre Gesundheit, verhalten sich stets passiv im Straßenverkehr und machen sich nichts aus Alkohol.

Was kaum einer weiß: In Wahrheit ist es die zarte Seele des Mannes, die ihn in den Ruin treibt. Er ist ein soziales Wesen, stets bestrebt nach Zufriedenheit und Harmonie. Das beweist schon die Tatsache, dass es ihm gesundheitlich immer dann am besten geht, wenn er sich in einer Partnerschaft befindet. Kaum hat er ein liebendes Weib an seiner Seite, sinkt sein Risiko, einen Herzinfarkt zu erleiden, auf einen Bruchteil – vorausgesetzt, die Beziehung ist glücklich.

Ist das nicht der Fall, kann sie sich zu einer konkreten Bedrohung für die Gesundheit entwickeln. Wenn nicht gleich das Herz schlapp macht, ist es bestimmt der Alkohol, der ihm den Garaus macht. Da wäre es besser, er bliebe allein. Deshalb sollte eine Frau stets bemüht sein, ihren Mann außer Lebensgefahr zu bringen, indem sie ihm den Beziehungsalltag so angenehm wie möglich gestaltet.

Doch was versteht ein Mann darunter? Viele Frauen glauben, es sei damit getan, ihm ab und zu ein schönes Steak zu braten und seinen Rücken zu kraulen. Damit könnte man vielleicht einen Schäferhund beglücken, aber doch keinen Mann! Hier geht es um weitaus Wichtigeres. Es geht um sein Selbstwertgefühl. Und das ist sensibler als ein ofenfrisches Salzburger Nockerl: Bei der kleinsten Unpässlichkeit fällt es in sich zusammen.

Karrierefrauen sind gesundheitsschädlich

Logisch, dass eine dominante Partnerin deshalb nicht in Frage kommt. Das gilt vor allem für ihren Beruf: Lebt ein Mann mit einer Frau zusammen, die einen anspruchsvolleren Job ausübt als er, kann sie gleich den Notarzt holen. Dann steigt sein Risiko, einen Herzinfarkt zu erleiden, auf das Dreifache. Deshalb kann ein Mann es sich schon aus gesundheitlichen Gründen nicht erlauben, sich in eine Professorin, Managerin oder Ärztin zu verlieben. Es sei denn, er ist Bundeskanzler, Nobelpreisträger oder Günther Jauch.